من الخصائص التي تشترك فيها المخلوقات الحية
- مكوّن من خلية واحدة أو أكثر.
- إظهار التنظيم “التّعضيّ”.
- النمو.
- التكاثر.
- الحاجة إلى الطاقة.
- الاستجابة للمُثيرات.
- المُحافظة على الاتزانِ الداخليّ.
- التكيُّف.
- التنفس
مكوّن من خلية واحدة أو أكثر: تأتي المخلوقات الحيَّة بخلية واحدة أو أكثر، والخلية ما هي إلا الوحدة الأساسيّة للحياة، لذا نجد أنّ بعض المخلوقات وحيد الخليّة وخير مثال على ذلك هو “البراميسيوم”.
إظهار التنظيم “التّعضيّ”: تُعرف مستويات التنظيم في النظام البيولوجي ببدايتها من الذرات، والجزيئات، إلى أن تُصبح أكثر تعقيدًا وفقًا للوظائف الحيويّة للمخلوق الحي، ويظهر هذا التنظيم مثلاً في فكِ ولسان الحرباء الطويل، إذ يتعلق كلاهما بالوظائف التي خُلقا من أجلها.
النّمو: تشترك جميع المخلوقات الحيّة في خاصية النّمو، إذ يُساعد النّمو على بناء كتلة الجسم للكائن الحي، مع اكتسابه قدرات متطورة تساعده على التّكيُّف مع البيئة، على سبيل المثال ينمو “أبو ذنيبة” وهي يرقة للضفدع ليُصبح ضفدعًا بالغًا.
التكاثر: تخضع جميع المخلوقات الحيَّة إلى عملية التكاثر، وذلك لانتقال صفات الأبوين الوراثيّة، إلى الجيل الجديد لضمان البقاء، ومثال على ذلك “طائر أبي الحنّاء” إذ يجب عليه التكاثر من أجل البقاء.
الحاجة إلى الطاقة: يلزم توفّر الطاقة في المخلوقات الحية لأداء العمليات الحيويَّة، لذا تلجأ بعض المخلوقات كـ “السنجاب” إلى جمع الغذاء وتخزينه، أمّا البعض الآخر من المخلوقات كـ “النباتات الخضراء” تصنع الغذاء بنفسِها عن طريق التمثيل الضوئي، ومنها “شجرة الليمون”.
الاستجابة للمُثيرات: أي رد فعل للمُثيرات الداخليّة أو الخارجيّة تُعرف بالاستجابة، على سبيل المثال، يستجيب الفهد إلى “الجوع” لحاجته إلى الغذاء، بالتالي يستجيب للأمر ويُطارد فريسته، بينما تستجيب الفريسة إلى الخوف رغبةً في البقاء، بالتالي تجري بأسرع ما تستطيع.
المُحافظة على الاتزانِ الداخليّ: تُحافظ كافة المخلوقات الحية على اتزانها الداخلي، على سبيل المثال يتعرّق الإنسان كي يُلطّف جسمه، ويُحافظ على درجة حرارة الجسم من الارتفاع الزائد عن الحد.
التكيُّف: يساعد التكيُّف في بقاء الكائن الحي، وخير مثال على ذلك هي “زهرة الأوركيدا الاستوائيّة”، حيثُ تكاد تخلو بيئتها من التربة تقريبًا، ولكنها تمتلك جذورًا تتكيّف مع تلك البيئة.
التنفس: تشترك جميع المخلوقات الحية في عملية التنفس، إذ تساعد في إنتاج الطاقة وبالتالي استمرار دورة الحياة، تحدث عملية التنفس في الكائنات الحية عن طريق التبادل بين غازي الأكسجين، وثاني أكسيد الكربون، مع العلم أنّ بعض الكائنات لا تعتمد في عملية التنفس على الأكسجين، وتُعرف بالتخمير.
الجدير بالذّكر أنّ جميع تلك الخصائص للمخلوقات الحية، لا تتواجد في المادة غير الحية، فتتسم المادة الغير حية بعكس الصفات، والخصائص المميزة للمواد الحية، والتي تساعدهم على ضمان البقاء.
تشترك جميع المخلوقات الحية في خصائص الحياة صح أم خطا
تحتاج جميع المخلوقات الحية إلى كافة خصائص الحياة، لضمان البقاء، لذا فإنّ جميع الكائنات الحية مشتركة في خواص مقومات الحياة، والتي تتمثّل في “إظهار التنظيم “التّعضيّ”، النمو، التكاثر، الحاجة إلى الطاقة، الاستجابة للمُثيرات، المُحافظة على الاتزانِ الداخليّ، التكيُّف.
من خصائص المخلوقات الحية أنها مكونة من خلية واحدة أو من مجموعة خلايا
تشترك جميع الكائنات الحية في تكوينها، فالبعض مكوّن من خلية واحدة مثل “البراميسيوم”، والبعض الآخر مُتعدد الخلايا مثل كافة أصناف الحيوانات، والنباتات البريّة، وأغلب الفطريّات.
من خصائص المخلوقات الحية المحافظة على الاتزان الداخلي
ُتُعرف خاصية الاتزان الداخلي للمخلوقات الحيّة، بتنظيم الجسم للبيئة الداخلية، من أجل ضمان البقاء، والثبات أمام المُتغيّرات سواء الداخلية أو الخارجية، لذا تُحافظ جميع الكائنات الحية على اتزانها الداخلي، منها الإنسان إذ تفرز الغدد العرق لتلطيف الجسم، والمحافظة على درجة الحرارة من الارتفاع.
كيف يساعد الماء والكربون على تحقيق خصائص الكائنات الحية
الماء: يعدُّ الماء أساسًا لجميع الأنظمة البيئية، إذ يُمكِّن الكائنات الحية من تحقيق خاصية النمو، والحاجة إلى الطاقة كما أنّه ملجأ ومسكن لجميع المخلوقات الحية المائية كالأسماك، بالتالي يُحقق أيضًا خاصية التكيّف والتكاثر للبرمائيات، والحشرات، لذا يُعد الماء عنصر لضمان البقاء بالتالي يُحقق خصائص الكائنات الحية.
الكربون: يدخل الكربون كعنصر هام للغاية ضمن السلاسل الغذائيّة، حيثُ تستمده النباتات الخضراء “مخلوقات ذاتيّة التغذية” من الهواء، لحاجتها إلى الطاقة، من ثم تتناولها المُستهلكات من “آكلات العشب”، استجابةً للجوع، لذا يلعب الكربون على تحقيق خصائص المخلوقات الحية.
من الخصائص التي تشترك فيها المخلوقات الحية الاستجابة
تظهر خاصية الاستجابة للمُثيرات ضمن خواص الكائنات/المخلوقات الحية، إذ تستجيب لكل المُثيرات الداخلية والخارجية، فعند الشعور بالجوع تستجيب الحيوانات فتبحث عن فرائسها، وعند الشعور بالبرد تستجيب إلى البيات الشتوي… وما إلى ذلك من أمثلة.
أي مما يلي يساعد المخلوقات الحية على النمو والبقاء سليمة
- التكاثر.
- الغذاء.
- الحركة.
الجواب هو الغذاء، حيثُ يساعد الغذاء الكائن الحي في النمو السليم، لحاجتها إلى الطاقة باستمرار، إلى جانب تطوّر قدراتها المختلفة للتكيّف مع بيئتها في نظام بيئي معيّن.
أنواع الكائنات الحية
- حيوانات.
- نباتات.
- فطريات.
- مملكة الطلائعيات
- الكائنات الحية المجهرية.
مملكة الحيوانات:
- تُعد هذه المملكة الأكثر تطوّراً من بين الممالك الأخرى للمخلوقات الحية، وتنقسم إلى “الفقاريات واللافقاريات”.
- تتميّز الحيوانات بأنها كائنات حية مُتعددة الخلايا، وغير ذاتية التغذية.
- تعتمد على عملية التنفس الهوائي.
- تتكاثر الحيوانات جنسيًا، وتشترك في خاصية القدرة على الحركة.
- تتمتّع مملكة الحيوانات بالتنوّع الشديد، فتضم “الثدييات، الأسماك، الطيور، الزواحف، البرمائيات، الحشرات، الرخويات، الديدان… وغيرها.
المملكة النباتية:
- تتمثّل في الأشجار والنباتات بمختلف أنواعها.
- تُعد واحدة من أقدم الممالك للكائنات الحية، وهي متعددة الخلايا.
- تتميز النباتات بطبيعتها الثابتة، كما أنها ذاتية التغذية.
- تستفيد من دورة الكربون لإنتاج الطاقة، إذ تستمده من الهواء في عملية البناء الضوئي.
- تمتلك خلاياها كلاً من السليلوز والكلوروفيل.
- النباتات واحدة من أهم ضروريات الحياة والنظام البيئي، كونها تُطلق غاز الأكسجين.
- تتكاثر النباتات بطريقتين إما جنسيًا، أو لا جنسيًا.
مملكة الفطريات:
- تضم الفطريات الخمائر، والعفن، وجميع أنواع الفطر.
- تعتبر الفطريات حقيقيات النوى، لكنها غير متجانسة ومتعددة الخلايا.
- تتغذى الفطريات على الكائنات الحية الأخرى، وتتكاثر بالجراثيم.
مملكة الطلائعيات:
- تُعد تلك الكائنات الحية بدائية من حقيقيات النوى.
- تشمل الطلائعيات كائنات حقيقية النواة، ولكنها ليست حيوانات، أو نباتات، أو فطريات مثل الأوليات.
- الطلائعيات غير متجانسة تمامًا، لذا يصعب تصنيفها.
- تتمثّل في الطحالب الخضراء، الطحالب البنية، السوطيات الدوارة، بلازموديوم ملاريا، اللشمانيا.
مملكة الكائنات المجهرية:
- تجمع تلك المملكة بدائيات النوى متمثلة في “العتائق والبكتيريا”.
- تتواجد الكائنات المجهرية في جميع الموائل، وتتكون وحيدة الخلية، وبدون نواة مُحددة.
- أغلب أنواع البكتيريا فيها غير ذاتية التغذية.
- تعتمد العتائق عادةً على التمثيل الغذائي كيميائيًا.